ranwa
اهلا بك ومرحبا فى منتدى رنوه للإبداع والمغامرة

نكون سعداء بإنضمامك لأسرة المنتدى

ونتمنى لك وقت ممتعا ً من الإفادة والإستفادة
ranwa
اهلا بك ومرحبا فى منتدى رنوه للإبداع والمغامرة

نكون سعداء بإنضمامك لأسرة المنتدى

ونتمنى لك وقت ممتعا ً من الإفادة والإستفادة
ranwa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ranwa

منتدى الإبداع والمغامرة
 
الرئيسيةمنتدى رنوه للإبأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» بعض خفايا الكمبيوتر و الأنترنت(أسرار و لا عمرك عرفتها ولا شفتها في حياتك )
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-11-20, 6:05 pm من طرف Admin

» مفتاح f8 يصنع المستحيل
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-11-20, 5:53 pm من طرف Admin

» كيف تكتب رموز غير موجودة على لوحة المفاتيح وبدون برامج مثل ½ ™©
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-11-20, 5:51 pm من طرف Admin

» تعلم كيف تحرك الماوس من لوحة المفاتيح بدون استخدام الماوس
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-11-20, 5:48 pm من طرف Admin

» تفجير الكنائس : جريمة يرتكبها الطغاة ويأباها الأحرار بقلم : محمد أبوغدير المحامي
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-10-23, 8:36 am من طرف محمد أبوغدير المحامي

» بيان يوم عرفة : بين حقوق العباد وطغيان الانقلاب بقلم : محمد أبوغدير المحامي
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-10-13, 1:50 pm من طرف محمد أبوغدير المحامي

» تستحي وهي في الكفن فما بال الأحياء لايستحون؟؟؟؟؟؟
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-07-14, 4:54 pm من طرف Admin

» دليل الالتحاق بالكليات والمعاهد العسكرية والشرطة
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-07-14, 4:52 pm من طرف Admin

» حرية انتخاب الرئيس.. بين سعة الشريعة وضيق التنظيم بقلم :محمد أبوغدير المحامي
صغار بأخلاق الكبار Empty2013-07-01, 10:02 am من طرف محمد أبوغدير المحامي

» لا سلطان على الأمة ولا مجلس فوق البرلمان بقلم محمد أبوغدير المحامي
صغار بأخلاق الكبار Empty2011-12-21, 12:31 pm من طرف محمد أبوغدير المحامي

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 240 بتاريخ 2021-04-28, 5:52 am

 

 صغار بأخلاق الكبار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
haytham222
مراقب عام
مراقب عام
haytham222


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 183
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
العمر : 37
الموقع : albraa_h

صغار بأخلاق الكبار Empty
مُساهمةموضوع: صغار بأخلاق الكبار   صغار بأخلاق الكبار Empty2010-11-10, 2:03 pm

يلحظ جملة من الطباع
(الراقية)والسلوكيات( الجميلة)
الجديرة بأن يتخلق بها الكبار فهي ضمانة لحياة سعيدة
هانئة بإذن الله , وقد رصدت بعض تلك الطباع :

سلامة القلب وطهارة الداخل ونقاء الروح :




فلا تجد صغيرا يحمل حقدا أو يضمر شرا وقلما يجد الحسد ذلك الطبع (الدنيء) لقلوبهم سبيلا,

بواطنهم كظواهرهم وما يكتمون مثل ما يذكرون ,متحابون متعاطفون ,

بعكس بعض الكبار للأسف الذين فسدت نيته وظهر غدره

وممن استوطن الغل والحسد روحه فكم من شخصا اشتعل قلبه نارا
بمجرد أن زميله قد نال ترقية أو اشترى منزلا أو رزق بولد .


. العودة السريعة والقدرة العجيبة على حرق الملفات :

قد يختلفون وترتفع أصواتهم وربما يتشابكون بالأيدي

ولكن بعد دقائق تجدهم قد عادوا يلعبون مع بعضهم وكأن شيئا لم يحدث
(مالم يتدخل الكبار!) , قد اغتفروا ما فرط وتناسوا ما كان,

وانظرفي المقابل للكثير من الكبار وما تنتهي إليه
خلافاتهم (التافهة) من قطيعة وهجر,

فذنوب الآخرين لاتسعها مغفرة ولا يتغمدها حلم , ناهيك عن
القدرة العجيبة في استحضار سقطات الماضي وتذكر زلاته


رضاهم بقضاء الله واطمئنانهم لقدره :

فإذا نالهم أذى أو أصابهم مرض أو فقدوا شيئا فأقصى مافي الأمر (دموع) في زمن قصير,

وقد رأيت صغارا قد أصيبوا باللوكيما وبالفشل الكلوي ومع هذا فابتسامتهم
البريئة تشرق وتؤنس أبصار الناظرين ولم تفارق تلك الوجوه البريئة,

لايشتكونهما ولا يندبون حظا, راضون بما قُسم لهم صابرون لما حُكم عليهم ,

وللأسف من الكبار من بضاعته النواح والأنين لا تراه إلا باكيا متبرما من أدنى مصيبة

الألفة وحب الاجتماع وسرعة التعارف :

من يتابع الصغار في الأماكن العامة يلحظ أنهم لايقر لهم
قرار ولا يسكن لهم بال حتى يجدوا أقرانا لهم

وبعدها لا يجدون حرجا في الاقتراب والسؤال وإعمال لغة العيون بينهم
وماهي إلا لحظات إلا وقد تعارفوا وانخرطوا في لعبة تجمعهم ,
ومن مظاهر حبهم للاجتماع و الألفة أنهم نادرا ما يأكلون منفردون فلا
يهنأون بوجبة أوحتى بقطعة حلوى إلا بمشاركة غيرهم ,
فمتعتهم بالجلوس مع بعضهم تضاهي متعة الأكل وكأنهم قد أدركوا بركة الاجتماع على الطعام

والكبار ربما يجتمعون في مكان ما ساعات وقد ضرب السكون أطنابه بينهم

وسحائب الملل تهطل عليهم والقوم في حال من البلادة لا يعلم بها إلاالله!




رقة القلب ورهافة الشعور :

ما أكثر ما تجد الدمعة تنساب على وجناتهم الطرية إذا ما شاهدوا آخر
قد مسه الضرفترق له قلوبهم وتحن عليه أضلاعهم ,

كما أنهم ومن أدنى تخويف تتخاذل أرجلهم فرقا وقد
يهتك الخوف قلوبهم الغضة من أي تحذير,
واغلبهم بمجرد أن يوجهه أحدالكبار يلتزم الجادة ويرجع للطريق القويم

بعكس بعض الكبارالذين قست قلوبهم وغلظت أكبادهم
فلا تزجره موعظة ولا تردعه نصيحة

عدم الانشغال بالرزق والحرص على دنيا :
فما أتاهم اخذوا وما قُدم لهم أكلوا , يرضون بالقليل ويقنعون باليسير

فقطعة حلوى أو لعبة صغيرة أقصى أمنياتهم وبحـ يازتها كأنما حازوا الدنيا ومافيها فلله درهم






انضباطهم واحترامهم للقوانين وحفظهم للعهود :

فإذا ما اشتركوا في لعبة تراهم يتفقون على أنظمتها وقوانينها
ومتى ما شرعوا فيها تجد الجميع قد التزم بالتعليمات
قد وطنوا على الأمر أنفسهم مهما كان و ساءت معهم
الأحوال فعهودهم متممة ومواثيقهم مكملة

بعكس الكثيرمن الكبار والذي تجده في البدايات
منصاعا يقدم الوعود والمواثيق ومن أول خطوة يرتد على دبره متى ما
سارت الأمور عكس ما يشتهي فيحل العقد وينكث العهد ولايبالي

التعبير عن مشاعرهم بصدق وعفوية :
فلا ينضب ماؤهم ولا يندى جبينهم وعندما يسالون يدلون بآرائهم في غير هيبة ولا وجل
ويرسلون أنفسهم على سجيتها بلا تحفظ ولا تحرز

عكس بعض الكبار في الاحتفاظ بمشاعرهم وخشيتهم من الإفصاح بها
وقد تجد بعض في موطن يتطلب الإفصاح والجراءة اشد حياء من مخدرة




فن الاستمتاع بالموجود



فهم يستمتعون باللحظة ويثمنون النعمة
ويصنعون انسهم وفرحهم بما يملكون فتجدهم يبتكرون الألعاب ويصنعون من اللاشيء شيء يحلقون
معه في فضاءات واسعة من السعادة والسرور

بعكس الكثير من الكبار الذين لا يعجبهم العجب ,علت معاييرهم
وعظمت مقاييسهم فثقلت نفوسهم وثمرة هذا ارتفاع سقف إرضائهم !

حفظ ألسنتهم ومراعاة الغائبين :

لايتحدثون عن غائب ولا يخوضون في سيرته ولا يتتبعون
عثراته ولا يتفكهون بغيبته وذكر معايبه

كما يفعل بعض الكبار من التفنن في ذكرمثالب الغائبين
وتتبع عثراتهم بل والتغلغل في سرائرهم

تراءت لي بعض التخيلات ..
قد تكون تخيلات طفولية سكنت عقل كل فتآة وشاب ؛
يعيشون حيآتهم كـ كبار ..
و بين كونهم اطفال ما زالوآ !..
يرسمون بألوانهم الشمعية على ورقة نقية "
بيت .. شجرة .. وردة و طير "
يحلقون في سماء تحتويها غيمة و تعلوها
شمس صفراء باسمة".

شاركوني تلك التخيلآت و تخيلوا معي ..

مآذآ لو كنت غيمـة ؟..
إلى أين سأذهب؟
إلى أين سيأخذني صديقي الريح؟
هل إلى بلدان تمنيت زيارتها؟
هل سأرى ما يعجبني؟
أم سأرى حرب , دماء و دموع؟
هل سأستقر في مكان واحد أم سأتنقل إلى ما لا نهاية؟
وكم من المرات سألبس اللون الأسود
و كم من المرات سأسكب دموع ممطرة؟
مممممممممم لا .. لا أريد أن أكون غيمة..

مـآذآ لو كنت وردة ؟
كم من الأشخاص سيتغزل بي؟
و كم من النساء الآتي سيغرن من جمالي؟
كم منهم سيعجب برائحة عطري الزكية الذي
لا يوجد مثيل له بين العطور الفرنسية أو العربية ..
لكن لحظة ماذا سيحدث أن أُعجب بي
أحدهم و قرر أن يقطفني و يبعدني عن أسرتي .
لن أتحمل ذلك ..
سأذبل حتى الموت ..
لا لا .. لا أريد أن أكون وردة..

مـآذآ لو كنت شجـره ؟
آه كم سأكون معطاءة .. مثمرة ..
لن أبخل على أحد بثماري ..
سأعطي الغني و الفقير ..
سأكون تلك الشامخة الكريمة ..
سأتباهى بطولي و بأوراقي الخضراء ..
لكن لحظة ماذا لو قرر الريح أن يسلب ما لدي ..
و يترك أغصاني عارية بلا أوراق
تغطيها ولا ثمار تحملها ..
لا .. صعب أن أكون شجرة..

مـآذآ لو كنت طير ؟
سأكون حر .. نعم حر .
سأحلق بجناحي عاليا في الفضاء .. سأجول العالم ..
سأمرح .. سأفرح و أغرد ..
لكن ماذا لو قرر احدهم اصطيادي ليضعني
حبيس قفص ذو أسلاك ذهبية ..
لن أتحمل كوني أسير لدى أحدهم
لا أريد أن أكون طير..

مـآذآ لو كنت بيت ؟
آه كم سأفرح لأني سأكون المأوى و الملجأ ..
لأم و أب .. ابن و ابنة ..
سأشعرهم بالراحة و الطمأنينة ..
سيشتاقون إلي كلما غادروني ..
لكن ماذا لو زاد عددهم و كبروا؟
ماذا لو قرروا أن يرحلوا إلى مكان آخر ..
إلى بيت أكبر و تركوني وحيد .. مهجور ..
لا صوت ولا ضحكات .. سوى غبار يملأ أركاني ..
لا أتمنى أن أكون كذلك..

لو كنت شمس ؟
سأمد جميع الكائنات بالطاقة و الحرارة ..
سأدفئهم و سألهبهم قليلا بألسنة ألهبتي الحارقة إن أغضبوني ..
سيشتاقون لي إن غبت ..
لكن لحظة لن يريد أحد أن يصادقني و يمسك بيدي ..
لأني أؤذي كل من يقترب مني ...
لاااااااا ما هذه التخيلات؟؟؟
أتدرون ..
الأفضل أن أكون على ما أنا عليه ..
فلدي بعض من صفات كل من الغيمة , الوردة , الشجرة ,
الطير , البيت و الشمس و الحمد لله..


.همسة ::
أرض بما أنت عليه و بما لديك
و احمد الله و أشكره على ما أنت فيه ..
فكثيرون يتمنون أن يملكوا جزء مما لديك ..
سواء إن كانت أشياء مادية أم صفات
و عادات تملكها..
.همسة ::
مازالت بداخلك ذاك الطفل البريء .. المشاغب ..
لا بأس إن عشت طفولتك من حين لآخر ..
إلعب .. إمرح .. أركض .. أرسم .. لون .. إسأل ..
أسترجع ذكريات الطفولة و جددها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صغار بأخلاق الكبار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ranwa :: المنتدى العام :: المنتدى العام-
انتقل الى: