ranwa
اهلا بك ومرحبا فى منتدى رنوه للإبداع والمغامرة

نكون سعداء بإنضمامك لأسرة المنتدى

ونتمنى لك وقت ممتعا ً من الإفادة والإستفادة
ranwa
اهلا بك ومرحبا فى منتدى رنوه للإبداع والمغامرة

نكون سعداء بإنضمامك لأسرة المنتدى

ونتمنى لك وقت ممتعا ً من الإفادة والإستفادة
ranwa
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ranwa

منتدى الإبداع والمغامرة
 
الرئيسيةمنتدى رنوه للإبأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» بعض خفايا الكمبيوتر و الأنترنت(أسرار و لا عمرك عرفتها ولا شفتها في حياتك )
شجاعة الحياة Empty2013-11-20, 6:05 pm من طرف Admin

» مفتاح f8 يصنع المستحيل
شجاعة الحياة Empty2013-11-20, 5:53 pm من طرف Admin

» كيف تكتب رموز غير موجودة على لوحة المفاتيح وبدون برامج مثل ½ ™©
شجاعة الحياة Empty2013-11-20, 5:51 pm من طرف Admin

» تعلم كيف تحرك الماوس من لوحة المفاتيح بدون استخدام الماوس
شجاعة الحياة Empty2013-11-20, 5:48 pm من طرف Admin

» تفجير الكنائس : جريمة يرتكبها الطغاة ويأباها الأحرار بقلم : محمد أبوغدير المحامي
شجاعة الحياة Empty2013-10-23, 8:36 am من طرف محمد أبوغدير المحامي

» بيان يوم عرفة : بين حقوق العباد وطغيان الانقلاب بقلم : محمد أبوغدير المحامي
شجاعة الحياة Empty2013-10-13, 1:50 pm من طرف محمد أبوغدير المحامي

» تستحي وهي في الكفن فما بال الأحياء لايستحون؟؟؟؟؟؟
شجاعة الحياة Empty2013-07-14, 4:54 pm من طرف Admin

» دليل الالتحاق بالكليات والمعاهد العسكرية والشرطة
شجاعة الحياة Empty2013-07-14, 4:52 pm من طرف Admin

» حرية انتخاب الرئيس.. بين سعة الشريعة وضيق التنظيم بقلم :محمد أبوغدير المحامي
شجاعة الحياة Empty2013-07-01, 10:02 am من طرف محمد أبوغدير المحامي

» لا سلطان على الأمة ولا مجلس فوق البرلمان بقلم محمد أبوغدير المحامي
شجاعة الحياة Empty2011-12-21, 12:31 pm من طرف محمد أبوغدير المحامي

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 240 بتاريخ 2021-04-28, 5:52 am

 

 شجاعة الحياة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
FOFY7000
مشرفة
مشرفة
FOFY7000


الجنس : انثى

عدد المساهمات : 145
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
العمر : 31

شجاعة الحياة Empty
مُساهمةموضوع: شجاعة الحياة   شجاعة الحياة Empty2010-11-10, 4:03 pm

شجاعة الحياة

أثارت رسالة شجاعة الحياة للقاريء الذي ابتلي بفقد زوجته وطفليه وأمه في حادث تصادم مؤلم‏,‏ اهتمام عدد كبير من القراء‏..‏ واإنهالت علي رسائل المواساة والتشجيع من قراء وقارئات عديدين يوجهون كلماتهم الطيبة لهذا القاريء المبتلي‏..‏ أختار منها هذه السطور‏:‏
‏*‏ قرأت قصة شجاعة الحياة التي يحكي فيها صاحبها عن مأساته حينما فقد في لحظة واحدة أمه وزوجته وطفليه‏..‏ ولا أملك إلا أن أقول له هون علي نفسك ياأخي‏,‏ فالحياة مليئة بالأحداث المؤلمة‏,‏ ونادرا ماتخلو سجلات البشر من سطور حزن وفراق وتحضرني هنا قصة الملك القديم الذي أوصته أمه ـ التي يحبها بجنون ـ قبل أن تموت أن يقيم بعد وفاتها حفلا كبيرا يدعو إليه من لم يمت لهم أحد ومن لم تحدث لهم مصيبة‏..‏ وقام الملك بتنفيذ وصيتها بعد موتها وأقام حفلا ضخما‏,‏ ولكنه فوجيء بأنه لم يحضر أحد‏..‏ فسأل وزيره عن السبب‏,‏ فقال له الوزير إنه لا يوجد علي ظهر الأرض من لم يمت له أحد أو حدثت له مصيبة‏..!‏ ففهم الملك ماذا كانت تقصد أمه من تلك الوصية‏!‏
وأذكرك ياأخي أيضا برسولنا الكريم الذي فقد في شهور قليلة زوجته وسنده السيدة خديجة وعمه الذي رعاه أبو طالب وعمه حمزة ـ أسد الله ـ وقبلهم مات ابناه من السيدة خديجة الطيب والقاسم‏,‏ وبعدهما وفي حياته رحلت بناته الثلاث‏:‏ أم كلثوم ورقية وزينب‏,‏ ولم تبق معه إلا السيدة فاطمة‏..‏
ولست في حاجة لأن أذكرك بالآية الكريمة ماأصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك علي الله يسير آية‏22‏ سورة الحديد‏.‏
من رسالة للقاريء محمد عبد المقصود الموجي
‏*‏ لا أحد يملك أن يطلب منك النسيان فمن وماذا وكيف تنسي؟‏!‏
لكني أرجوك باسمي واسم كل من قرأ رسالتك أن تتشجع وتتصبر وتنتظر رحمة الله بعباده المؤمنين الشاكرين الصابرين‏..‏
وأضم صوتي الي صوت صاحب ‏««‏بريد الجمعة‏»»‏ راجية ان تحاول تغيير المسكن الذي شهد معظم حياتك مع أحبائك عسي أن يكون من وراء ذلك بعض الفائدة لك‏..‏
وأترك الزمن يضمد أحزانك شيئا فشيئا فمثل مامررت به لا يتوقع إنسان منك أن تتخطاه بين يوم وليلة‏,‏ ولكن دع الأمور تسير والحياة تمضي‏..‏ عسي الله أن يعوضك عما ضاع منك‏..‏ وترفق بنفسك ياصديقي فنحن لا نستطيع معاندة أقدارنا أو تغييرها‏,‏ ولا نملك سوي مسالمتها‏..‏ وأتمني أن تكتب يوما ما رسالة أخري تخبرنا فيها أنك اجتزت محنتك ولو بعض الشيء‏..‏ وبدأت تفتح قلبك ونفسك للحياة من جديد‏.‏
فلا أظن إلا أن أحباءك الذين فقدتهم لا يرضيهم سوي أن تتقبل أقدارك وتمضي في حياتك في هدوء وسلام‏.‏
وكل المني لرجل شريف شجاع مؤمن مثلك بكل خير في الحياة‏.‏
‏(‏من رسالة للسيدة‏/‏ أمل المأمون مشالي‏)‏
‏*‏ وأتوجه إليه فأقول مثلما قال المصطفي صلي الله عليه وسلم ونصحنا بل وأمرنا ألا نترك باب الأحزان مفتوحا لأن الأحزان لا تأتي إلا بكثير منها وأن يصبر ويحتسب عند الله أمه وزوجته وطفليه‏,‏ وأن يستعين علي مصابه بالصبر والصلاة‏,‏ كما أمرنا المولي عز وجل وليس كل مصاب أو ابتلاء لاقتراب ذنب ذلك أو عقابا فإن من الممكن أن يكون من أصحاب القرب الذين يبتليهم الله ليعرف مدي تعلقهم بحضرته‏,‏ وماذا عسانا نفعل في مشيئة الله غير الرضا‏.‏
وكما قال شاعرنا الكبير‏(‏ محمود سامي البارودي‏):‏
إذ المرء لم يصبر علي ما أصابه
فماذا عساه في المقدر يصنع
من رسالة للقاريء عبد الله جمعة محمد
‏*‏ أقول له‏:‏ ياأخي أنت رجل مؤمن وتسعي إلي طاعة الله‏..‏ وتعرف بأن من الإيمان أن يؤمن الإنسان بالقدر خيره وشره‏.‏ وتعلم أيضا بأن المؤمن مبتلي وتعلم أيضا بأن الله تعالي إذا أحب عبده ابتلاه‏,‏ فإذا زادت محبته زاده في ابتلائه حتي يلقي الله ماعليه من شيء‏.‏ وتعلم أيضا بأنه ليس جزاء الصابر المحتسب إلا الجنة ويقول الله تعالي في سورة البقرة ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا‏.‏ إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون صدق الله العظيم‏.‏
وانظر إلي نبي الله أيوب كيف صبر علي البلاء ونبي الله يعقوب كيف صبر علي البلاء‏...‏ وأنت ياأخي بموقفك هذا تكون قد اعترصت علي قضاء الله وصنعت لنفسك قبرا في حياتك‏,‏ وأنت لا تدري منزلتهم عند ربهم وهم شهداء مع الأبرار‏.‏ فاحتسبهم عند الله وأخرج من صمتك بتقبل إرادة الله وابدأ حياتك بما يسره الله لك لعل الله يخلف عليك بمن يشاركك في أحزانك ويواصل معك درب الحياة ويكون عوضا عما فقدت‏.‏
من رسالة للقارئة‏/‏ محاسن محمود حسين
‏58‏ شارع منشية الصدر
‏*‏ فاضت عيني بالدمع حينما قرأت رسالتك ياسيدي‏..‏ ولم أستطع تمالك نفسي
ولقد فكرت فيك‏..‏ وأنت الرجل المصلي البار بوالديه ـ المحسن لزوجته الرءؤوف بوالديه ـ فكيف تظن بالله عليك أن ماوقع بك عقاب من الله علي تقصير ما منك‏..‏ لا والله لن يخذلك ربك‏..‏ فأنا أري أن الله يحبك ويريدك أن تخلص إليه كلية وأن يطهرك مما قد يحرمك نعمة الصابرين ـ فالله يريدك في صحبة الأبرار والصالحين‏..‏ نعم ـ الصابرين‏.‏ فأنت أنت كما أثنيت علي نفسك عند ربك إن شاء الله ـ ولقد أضفي الله عليك نعمة جديدة من نعمه التي لا تعدو ولا تحصي‏,‏ ألا وهي اختبار الموت وفراق الأحبة والأهل‏..‏ وهذا جزاؤه الجنة ومقعد الصابرين إن شاء الله‏.‏
من رسالة للقاريء خالد محمد عياد ـ شبين الكوم
‏*‏ قرأت رسالة شجاعة الحياة وكان ذلك بصحبة زميلة لي في العمل وتحدثنا وتبادلنا الآراء وأثناء الحديث وجدت لديها ولدي ما قد يخفف عنه بعض أحزانه‏,‏ وهناك كلمات نود أن نهديها إليه لعلها تهديه وتزيده إيمانا وربما وجد فيها الرد علي هواجسه والسلوي والعزاء لما أصابه‏.‏
ياأخي الفاضل إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه فإن صبر علي البلاء اجتباه وإن رضي اصطفاه فمن منا لا يود أن يكون صفي الله جل في علاه‏,‏ فالمصائب ليست بالضرورة كفارة لذنوب وإنما هي أيضا ترفع درجات الصابرين يوم القيامة‏,‏ قال تعالي‏:‏ إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب فإن أصحاب البلاء يأتون يوم القيامة ويتمنون لو عادوا إلي الدنيا مرة أخري لكي يزدادوا بلاء لما رأوا من الجزاء العظيم‏,‏ فالجزاء علي قدر عظم البلاء‏.‏ وأطرد تلك الهواجس بالصبر والدعاء والحمد وكثرة ذكر الله وقراءة القرآن ألا بذكر الله تطمئن القلوب ولتعلم باأخي الفاضل أن من أسباب انشراح الصدر ثلاث‏:‏ قلب شاكر‏,‏ لسان ذاكر‏,‏ بدن علي البلاء صابر‏.‏ فقد كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يدعو ويقول‏:‏
الله لا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا
كما كان أحد الصالحين يقول‏:‏ كل مافاتك من الله سوي الله قليل‏.‏
وقد كان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول إذا أصابته مصيبة مامعناه‏:‏ فرحت لثلاث‏(1)‏ أنها لم تكن في ديني‏(2)‏ أنها ليست أكثر من ذلك‏(3)‏ ان الله ادخر لي الجزاء عنها في الآخرة‏.‏
وفي الحديث الصحيح‏:‏ إن الله ــ عز وجل ـ إذا قبض ابن العبد المؤمن قال للملائكة‏:‏ قبضتم ابن عبدي المؤمن ؟ قالوا‏:‏ نعم‏..‏ قال‏:‏ قبضتم ثمرة فؤادي ؟ قالوا‏:‏ نعم‏.‏ قال‏:‏ ماذا قال عبدي ؟ قالوا‏:‏ حمدك واسترجع‏.‏ قال‏:‏ إبنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد رواه الترمذي‏.‏
وفي حديث آخر‏:‏ من قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم أحتسبه عوضته عنه الجنة رواه البخاري
من رسالة للقاريء س‏.‏ س من بنها
‏*‏ أحب أن أنبه صاحب الرسالة أن السبب الرئيسي فيما يعانيه أنه يعتقد أن ماحدث من أقدار الله هو أمر مقصود به عقابه شخصيا بسبب ذنب جناه أو خطايا ارتكبها‏..‏ وحاشا لله أن يكون الأمر كذلك‏..‏ فإن أقدار الله للإنسان كلها فيها الخير كل الخير حتي وإن ظهر علي سطح الأمور ماهو عكس ذلك‏..‏ ويقيني هذا أستمده من قصة سيدنا موسي مع سيدنا الخضر عليهما السلام‏,‏ حيث قام سيدنا الخضر بأعمال من أمر الله تعالي يبدو في ظاهرها الشر والتخريب‏,‏ لكنها في النهاية حينما ظهرت الحقيقة تبين أنها كانت كلها أعمالا فاضلة وخيرية وبناءة‏..‏ وهذا هو فضل الله يؤتيه من يشاء‏.‏
من هنا اتجه فكري إلي صاحب رسالة شجاعة الحياة لكي نتجه معا ببصرنا الي الوجه الآخر للمسألة‏..‏ وهو الوجه الخير والمراد من الله تعالي في الأمر كله‏.‏ ذلك أنني أري ان الوجه الآخر للمسألة يتمركز في أن الله تعالي أراد لتلك الأم الفاضلة وتلك الزوجة البارة الصالحة وهؤلاء الأبناء الأطهار‏..‏ أراد لهم الجنة‏..‏ وهم في الجنة بأمر الله‏,‏ لأنهم بما حدث من الشهداء‏,‏ حيث قتلوا دون مالهم ودون أهلهم ودون دمهم كما جاء في الحديث الشريف الصحيح الذي رواه أبو داود والترمذي‏..‏ ولو تخيل صاحب الرسالة بهذا الفكر أن أحبابه الآن يرفلون في أثواب السعادة والفرح ويمرحون في طرقات الجنة‏,‏ ينعمون بكل مافيها من خيرات وينتظرون أحبابهم ليلحقوا بهم في الوقت المعلوم‏..‏ لو فعل صاحبنا ذلك لتخفف كثيرا من أحزانه وهانت عليه همومه‏..‏ ولعرف الابتسام طريقه لدنياه‏.‏
وإذا كانت تلك إرادة الله لأصحاب الحادث فقد كانت إرادة الله لصاحب الرسالة أن تكون اختبارا قويا لإيمانه بالقدر ويقيني أن صاحب الرسالة ناجح بإذن الله‏.‏
من رسالة للدكتور‏/‏ مصطفي خليل المغربل
هزتني رسالة‏(‏ شجاعة الحياة‏)‏ فبقدر ماحزنت لما تعرض له كاتب الرسالة من إابتلاء بقدر مااحترمت فيه إيمانه وصلته بربه وبره بأهله‏,‏ مما أوجد لدي رغبة شديدة في الكتابة إليه من خلال بابكم‏.‏
وبداية أقول له كيف تظن أن الله يعاقبك بهذا الابتلاء دون أن تنظر إلي الوجه الآخر في هذا الابتلاء برغم تجلي المشاعر الصادقة حولك والتي تمثلت في موقف كل من أحاط بك من الإخوة والجيران وصاحب العمل‏,‏ ولتعلم ياسيدي أن حب الناس ومشاركتهم إياك في حزنك يعد بشارة لحب الله لك‏.‏ فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال‏:‏ قال رسول الله صلي الله عليه وسلم‏:‏ إن الله إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال إني أحب فلانا فأحبوه‏,‏ فيحبه جبريل‏,‏ ثم ينادي في السماء فيقول إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء‏,‏ ثم يوضع القبول له في الأرض‏.‏ وهكذا فإن الله لا يعاقبك وإلا كيف يحبب فيك الناس ويجعلهم يقفون بجوارك‏.‏
من رسالة للطالبة دينا عبد الصبور
بكلية آداب المنصورة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شجاعة الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خيوط الحياة
» طلبات الحياة
» روعة الحياة
» الحياة بلا أمن لا تساوي شيء بقلم محمد أبوغدير المحامي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ranwa :: المنتدي الإجتماعي :: بريد الجمعة-
انتقل الى: